English
فالنوع الثاني هو ما لا نتمناه أن يكون فينا فهو تواضع شكلي فقط لقضاء مصالح
(1) عن ركب المصري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (طوبى لمن تواضع في غير منقصة [ أي: معصية ]، وذل عن نفسه من غير مسألة، وأنفق مالاً جمعه في غير معصية
فدعاهم يسوع وقال لهم: “علمتم أن الذين يحبّون رؤساء الأمم يسودونهم وعظماءهم يتسلَّطون عليهم، أما أنتم فلا يكون بينكم هكذا، بل مَن أراد أن يصير عظيماً فيكون لكم خادماً”
( قصص عن تواضع ورحمه النبي صلى الله عليه وسلم ) كان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) المثل الاعلى في التواضع والرحمه فقد جاءه جبريل عليه السلام وقال : يامحمد إن
لو لبسته بنيه المباهاة فأنت لست بمتواضع وفيك كبر